منتديات ونزة للتربية و التعليم

عزيزي المتصفح حللت أهلا ونزلت سهلا ، إن كنت عضوا فتفضل بالدخول الى منتداك وإن كنت زائرا فمرحبا بك .
سجل نفسك لتظهر لك كل الروابط الخاصة بأعضاء المنتدى
مع أطيب التمنيات بالاستفادة والإفادة
إدارة المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات ونزة للتربية و التعليم

عزيزي المتصفح حللت أهلا ونزلت سهلا ، إن كنت عضوا فتفضل بالدخول الى منتداك وإن كنت زائرا فمرحبا بك .
سجل نفسك لتظهر لك كل الروابط الخاصة بأعضاء المنتدى
مع أطيب التمنيات بالاستفادة والإفادة
إدارة المنتدى

منتديات ونزة للتربية و التعليم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات ونزة للتربية و التعليم

الى كل المربين والطلاب الراغبين في الإبداع التربوي

 

Google
 
مرحبا بكم في منتديات ونزة التربوية

المواضيع الأخيرة

» التدرج السنوي في التعليم الابتدائي
مشروع المؤسسة Emptyالجمعة 2 ديسمبر - 8:01 من طرف sandos

» هوّارةُ البَربـرُ البَرانِـسُ:07
مشروع المؤسسة Emptyالأربعاء 23 نوفمبر - 7:25 من طرف Brahim Mosbah

» هوّارةُ البَربـرُ البَرانِـسُ:06
مشروع المؤسسة Emptyالأربعاء 23 نوفمبر - 7:24 من طرف Brahim Mosbah

» هوّارةُ البَربـرُ البَرانِـسُ:05
مشروع المؤسسة Emptyالأربعاء 23 نوفمبر - 7:18 من طرف Brahim Mosbah

» هوّارةُ البَربـرُ البَرانِـسُ:04
مشروع المؤسسة Emptyالأربعاء 23 نوفمبر - 7:15 من طرف Brahim Mosbah

» هوّارةُ البَربـرُ البَرانِـسُ:03
مشروع المؤسسة Emptyالأربعاء 23 نوفمبر - 7:13 من طرف Brahim Mosbah

» هوّارةُ البَربـرُ البَرانِـسُ:02
مشروع المؤسسة Emptyالأربعاء 23 نوفمبر - 6:55 من طرف Brahim Mosbah

» هوّارةُ البَربـرُ البَرانِـسُ:01
مشروع المؤسسة Emptyالأربعاء 23 نوفمبر - 6:53 من طرف Brahim Mosbah

» توماس اديسون واختراعاته
مشروع المؤسسة Emptyالإثنين 31 أكتوبر - 0:05 من طرف محمد

مدى فاعلية الزنجبيل في علاج مرضى البروستاتا

الإثنين 16 مارس - 1:37 من طرف Brahim Mosbah

باحث فلسطيني يكتشف مدى فاعلية الزنجبيل في علاج مرضى البروستاتا
قال " الباحث الفلسطيني" الطبيب سعيد محمد قويدر انه توصل إلى نتيجة علمية تعتبر رافعة للطب البديل حيث أكد قدرة وفعالية جذور الزنجبيل في علاج مرضى …


[ قراءة كاملة ]

    مشروع المؤسسة

    mahfouf
    mahfouf
    مشرف عام
    مشرف عام


    ذكر
    عدد الرسائل : 41
    العمر : 55
    تاريخ التسجيل : 04/03/2009

    مشروع المؤسسة Empty مشروع المؤسسة

    مُساهمة من طرف mahfouf الخميس 5 مارس - 23:45

    مشـــروع المؤسســـة



    بعدما أعطى مشروع
    المؤسسة دفعا لميادين الصناعة والاقتصاد و الإدارة،جاءت فكرة إدراجه في المؤســسات
    التربوية كفــكرة حديثة العهد في بلادنا إلا أن غيرنا كفرنسا مثلا أدرجت العمل بهذا المشــروع في حقل التربية
    سنـة:
    1967 م. و بالذات في التعليم المتخصص ثم أخذ صيغة
    التعميم و الإجبارية سنــة
    1972 م.ولم يبدأ
    العمل الفعلي به إلا



    ابتداء من السنة
    الدراسية :1981-1982 .و بالتالي فان فكرة العمل بالمشــروع بالنسـبة



    الى فرنسا تعود الى
    أكثر من( 30) سنـــة خلت.



    - كيف
    ومتى برزت الفكرة في بـــلادنا ؟



    عقب صدور المنشور الوزاري رقم :184/94 المؤرخ
    في: 13/08/1994



    و الخاص بوضع مشروع
    المؤسسة حيز التطبيق و عدّدت فيه التصورات و المنهجية و الأهداف و حتى المراحل حيث
    أصبح المنشور بعد ذلك مرجعا أساسا لكل محاولة في



    هذا المجال . ومنذ ذاك
    أخذ المشروع صيغة المحاولة هنا وهناك .



    مفهــوم
    العـمل بالمشـــروع



    مشروع المؤسسة :هو
    المجموع المترابط للوسائل و الطرائق و الأهداف التي تمكّن



    المؤسسة التربوية من
    رفع مستوى أدائها،وتحسين مردودها انطلاقا من داخلها باعتمادها على وسائلها و طاقاتها
    الخاصة.



    انه منهجية للتغيير
    على عدة مستويات :في المناهج ونظم التوجيه و القبول، و الانتقال من



    مستوى الى آخر في
    العلاقات و الدهنيات و السلوكيات من أجل
    النهوض بالمؤسسة من وضعيتها الحالية الى وضعية أحسن و أرقى بإشراك المتعاملين
    الذين تربطهم بها علاقات ابتداء من الفريق الإداري الى المدرسين و الأساتذة و
    التلاميذ الى الأولياء و مختلف الشركاء من المحيط الخارجي مع الأخذ بعين الاعتبار
    خصوصياتها الجغرافية و الحضرية



    و محيطها الاقتصادي و
    الاجتماعي و الثقافي بحيث يكون التلميذ فيها محورا لكل الانشغالات و محل بذل كل الجهود قصد تحقيق أفضل مردود ممكن .






    أهداف
    مشـــروع المـؤسســـة



    يهـــدف مشـــروع المـؤسســـة الى :



    1- ترجمة الأهداف
    الرسمية للتربية و التعليم الى أنشطة و ممارسات عملية .



    2- تحقيق الانسجام بين
    نشاطات التفكير و التنسيق و التطبيقات البيداغوجية و التربوية



    و الثقافية.



    3 - فسح المجال
    لمبادرات الجماعة التربوية الرامية الى التحسين في المردود ضمن إطار الأهداف
    الوطنية.



    4- التكفل أكثر
    بحاجيات و مشاكل التلاميذ بهدف تحسين ظروف تمدرسهم و نتائجهم.



    5- تحسين الأداء
    التربوي و أساليب التقويم .



    6- الانتقال بالمؤسسة
    من وضعية التّلقي و التنفيذ الى وضعية رسم و تقرير الأهداف وكيفية تحقيقها خلال
    فترة زمنية معينة.



    7- العمل على توظيف
    الإمكانات المادية و البشرية بكيفية ناجعة و فعّالة.



    8- الاستغلال الأمثل
    لحصص الدعم و الاستدراك و كل أشكال العمل الجماعي.



    9- إعادة الاعتبار
    للمكتبة المدرسية كمركز للتوثيق و الإعلام و إشعاع ثقافي وفكري



    و تجديد طرائق تنظيمها
    و استغلالها.



    أســـس
    إعداد مشروع المـؤسســـة.



    إن الأسس التي ينبني عليها مشروع
    المؤسسة عند الــقيام بإعداده هي الأخــذ بالحسبان جملة من المعطيات الهامة حتى
    نضمن نجاحه و نجا عته و هـــــي :



    الخصـــوصية –
    الواقعيـــة – المنهجيــة الدقيـــقة.



    1- الخصــوصية : (ونعني
    بها الميزة التي لا تتوفر لدى غيرها).



    إن اختلاف المؤسسات من
    حيث الامكانات المادية و البشــرية و موقعــها الجغرافي و الاقتصادي و الاجتماعي و استقبالها لتلاميذ من
    أوساط مختلفة يقتضي إعداد مشــروع خاص بكل
    منها ،أي أنه لا يمكن اعتماد مشاريع جاهزة و لطن لكل مؤسسة مشروعها الخاص الذي على
    مقاسها ،ولا تشترك فيه مع مؤسسة أخرى وانما يبنى حسب المعايير الحقيقية لها.



    2- الواقعيـــــة : (ونعني
    بها الاعتماد على التموين الذاتي).



    أي من الميزانية
    الخاصة بتسيير المؤسسة و الانطلاق من الموجود،بإجراء تقويم حقيقي



    للإمكانات المادية و
    البشرية الحقيقية و لا مانع من الانطلاق بمشروع متواضع ،محدود في
    البداية ،ثم العمل على إثرائه و توسيعه ،و إشراك متعاملين آخرين فيما بعد.



    3- المنهجية الدقيقة : ( ونعني بها التدرج وعدم
    التسرع ).



    يجب اعتماد منهجية
    محكمة تراعي التدرج و عدم قفز المراحل و تكون ممكنة التطبيق



    بحيث تبـنى على تحديد
    الأهداف الكــبرى و على قواعد عمل مستقرة ، لا تـتأثر بتغير الأشخاص ،و توزع فيها
    الأدوار على أعضاء الجماعة المدرسية و مختلف المتعاملين المقتنعين بالمشروع،و تحدد
    المسؤوليات بكل دقة و وضوح.



    أما منهجية المشروع فإنها تستدعي جملة
    من الاستراتيجيات نذكر منها :



    - إستراتيجية الإعلام
    و التبليغ على مستوى المؤسسة .



    - إستراتيجية تكوين كل
    الفئات العاملة بالمشروع.



    - استخدام اللازم من
    الوسائل المادية، وتوظيف الكفاءات البشرية على اختلافها الفردية



    منها و الجماعية .



    مـراحل ما
    قبــل بناء المشــروع.



    قبل البدء في بناء أي
    مشروع ينبغي :



    1- توفر الرغبة
    (النية) لدى أطراف الجماعة التربوية لتغيير وضعية المؤسسة و الحياة



    المدرسية في مختلف
    مجالاتها ،قصد تحسينها و تطويرها.



    2- القيام بمعاينة وضع
    المؤسسة و الوقــوف على مشـاكلها و معاناتها قــصد معالجتها و



    إيجاد الحلول المناسبة
    .



    3- الإحساس بالحـاجة
    الى العـمـل بالمشـــروع و تحقيـق مكانا مرغوبا ضمن إطــار الأهداف الوطنية .



    4- إقناع أطراف
    الجماعة التربوية بفكرة العمل بالمشروع.



    5- إثارة الإقبال
    التلقائي على فكرة العمل بالمشروع و تجنيد مختلف المتعامليـن حوله.



    6- المديرهو المسؤول
    الأول على تنشيط مختلف المتعاملين داخل المؤسسة وتحسيسهم



    وهو رئيس المشروع الذي
    يفترض فيه التمتع بكفاءة عالية لكسب ثقة مختلف الأطراف



    و تسطير البرامج كما
    علية التحلي بروح المسؤولية و المرونة و النفس الطويل لأن :



    أفضل أنواع التحكم في الغير هو العمل لصالحهم.



    من خلال و بعد هذه الدراسة يتسنى لكل فريق عمل
    الاطلاع على الوضعية الحقيقية للمؤسسة و في كل المجالات، و بالتالي رصد الحاجات و
    وصف أنــــــــــواع



    المعالجة و التحسين و
    من ثم الانطــلاق في تحليــل المعطيات و تحديد الأهداف العامة



    و الإجرائية، ومنه
    الشروع في المرحلة الثانية وهي: بناء المشروع والتي يمكن التطرق اليها في
    مقالة أو مناسبة أخرى بإذن الله، علما أن المرحلة الثالثة من كل مشروع هي : مرحلة ما
    بعد بناء المشروع.











































      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 29 مارس - 2:38